بعد فترة طويلة من الصمت ، عاد راديو ميدوا ليجعل صوته مسموعا بإرادة الإخوة روميو والعديد من الصغار والكبار الآخرين ، باستخدام أحدث الأدوات والمعدات التكنولوجية ، مؤكدا أن أحد المذيعين الخاصين التاريخيين في باغنارا أمس ، يمكن أن يظل اليوم ، نقطة مرجعية ومصدرًا مجانيًا للمعلومات ، من أجل نمو ثقافي وسياسي واجتماعي ومدني وديمقراطي أكبر لواقعنا المحلي.
التعليقات (0)